نكت للجزائرين

واحد يبيع لفطاير وكان كل يوم يفوت عليه واحد ويقولو: عندك 1000 فطيرة؟ يقولو:لا ودايمن يعاود نفس الشخص السؤال: عندك 1000 فطيرة؟ وفي نهار قال صاحب الدكان والله نوجدلو 1000 فطيرة ونربح من عندو. وغدوة جا الشخص وقال: عندك1000 فطيرة؟ قالو: نعم قال: والله وتبيعهم نعطيك واش تحب

مرة واحد يقلق مية في الساعة, دّا قماش عند الخياط وقالوا: اسمع حاب ندير قندورة تكون مليحة يعني يكون الكول مصاوب وصغير والدرعين مايكونو طوال مايكونو قصار ومن تحت توصل حتى للكعب وعندك ادّيرلي جيب مانسحقّش, ولكتاف مايكونوش عراض بزاف, وصاوبها تحت الطوابق, وأهم حاجة عندك ادّيرها محصورة انا ما نلبسش حاجة محصورة ولوكان درتها محصورة والله مانسلكك...هات لقماش هنا مانزيدش نجي عندك خلاص

وهادا واحد يبيع القهوة بثلاث دنانير, وكل يوم يجيه واحد ويحطلو دينار في شرق الحانوت ودينار في غرب الحانوت ودينار في الوسط ويقولو: اعطيني قهوة. وفي نهار جاب هذا الشخص قطعة تاع خمس دنانير وقالو: اعطيتي قهوة. فرح القهواجي وقال هذي فرصتي باش نردلو ما دار فيا وراح جابلو قهوة وحطلو دينار في شرق الحانوت ودينار في غرب الحانوت وقالو: هذا الصرف. وفجأة جبد الزبون دينار وحطو في النص وقالو زيدني قهوة

واحد ركب في كار تاع زوج طيجان من فوق, جاه صاحب الكار وقالو: يا سي محمد احنا نبداو نركبو من تحت السّع من فضلك انزل لتحت, وسي محمد حالف يبقى لفوق ومالقاش كيفاه يدير معاه, جا واحد قال لصاحب الكار: خليني نفريها معاه, وبمجرد ما هدر في ودن خشين الرّاس هبط لتحت, حار صاحب الكار وراح للسيد وقالو: والله تقولي واش هدرتلو أنا عييت فيه وماحبّش, قالو: قلتلو الكار الي لتحت يمشي قبل لي لفوق

مرة كان هناك واحد عربي التقى بواحد ياباني فعرض علي العربي بتناول العشاء فقرر ان يهاتف زوجته ليعلمها فاعطاه الياباني يده و قال كلم هنا فقط في الهاتف النفال اي يديه كهاتف لدرجة تطور اليابانيين و بعدها ذهبو الى المنزل وفي الطريق راو عدة متسولين يرفعون ايديهم للتسول فسال اليابني :ماهذا.... فقال العربي هذا هاتف عمومي تاكسي فون هاهاها

جل قروي لم يظهر لمدة اسبوع فلما تدخلت مصالح الأمن وجدوه ميتا في بيته لكن لم يعرفوا سبب موته وبعد دلك وجدوا بوسط كسيت عند راسه فلما شغلوا البوسط كشيت وجدوا اغنية كاظم الساهر لا تتنهد فبها عرفوا ان هدا الرجل اتبع كلم كاظم الساهر حيث قطع التنهد او التنفس

واحد عندو دراجة .كان في الطريق يرفع العجلة فاستوقفه شرطي واعطاه بروسي و كتب فيه محاولة طيران